Renkeezyat
الجمعة، 1 يونيو 2012
أما آلمك حُلم الليلة !
كنتُ أصلي لله دائما أن تكون لي .. لي وحدي !
حتى أشباهُك الأربعين أريدهم جواري ..
أنتطي بهم حجة الانتظار إن رحلت !
يتبع لـ
رنكيزيات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق