الأحد، 1 يناير 2012










أما اكتفيت غياباً !
أما اختنقت من الحنين ؟
..
في كل مرة آوي بها لمنامي
أراك تحلق بي ل مستقبل أمنياتٍ
لا أغمض عيني إلا وكأني بها قد تحققت !
/
أي حُمقٍ زج بك أرحام البُعد ؟
وأي قدرٍ سأتشبث به نافلةً لي علّ الله يُفِقدني به كآبة الانتظار !
()
آي ملامح سكنت محياك !
أهي كالتي عهدتك بها قُبيل كل منام !
ملامح برود .. لا أكاد اميز بها الاشتياق شيئاً ؟!

:"
,,
رفقاً بي رفقاً !
فوالذي خلق الحنين مولعاً بالحنايا ..
إني لآ آطيق صبراً بعد ذلك .!






(اعتراف خاص)
يتبع لـ رنكيزيات

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق